قصة كاميرون كويل هيرين حادث سير يكلفه سنين لكي يكون حر

قصة كاميرون كويل هيرين : قد انتشر صورة السائق المتهور كاميرون هيرين الأسم بالإنجليزية هو Cameron Herrin الذي كان يتسابق مع احد الأصدقاء بسرعة كبيرة وأصطدم بجيسيكا وابنتها ، القصة كاميرون كويل هيرين لها اكثر من شهرين لكن لاقت انتشار كبير في الوطن العربي والعالم وهذا بسبب ردة فعل المتهم في ذلك الوقت ، وتم تلقيبة من البعض بالشاب الوسيم.

قصة الولد المسجون بسبب حادث سير في أمريكا : تحدثت عائلة هيرين أيضًا عن بيع منزلهم ومقاضاة شركة التأمين الخاصة بهم للحصول على المال لدفعه لعائلة جيسيكا ريزينغر المجني عليها لانقاد ابنها البالغ 21 سنة.

أقر هيرين بالذنب في جريمة قتل بالسيارة جناية من الدرجة الثانية والسباق الغير القانوني جنحة من الدرجة الأولى في ديسمبر يقول المحققون إن هيرين كان يقود أكثر من 160 كيلو في الساعة عندما صدم جيسيكا ريسينجر راوبينولت البالغة من العمر 24 عامًا وليليا روبنولت البالغة من العمر 21 شهرًا في شارع يسمح الحد أقصى للسرعة 64 كيلو متر.

كما قد كان يقود كاميرون هيرين بسرعة غير قانونية قبل الحادث بيوم وكانت هناك ثلاث مخالفات مرورية لتجاوز السرعة الغير القانونية بالإضافة إلى 11 مخالفة مرورية كلها بنفس الشهر الذي وقع به الحادث.

بينما كان تريستان هيرين يركب في مقعد الراكب وبارينو هو السائق المزعوم لسيارة نيسان ذهبية.

تمت بدا المحاكمة في عام 2018 الشاب وتم نطق الحكم علية في عام 09‏/04‏/2021 يوم الخميس.

حُكم على كاميرون هيرين ، الرجل البالغ المولود في 1999 والذي كان يقود سيارة فورد موستانج التي أصابت وقتلت أمًا وطفلها في شارع بايشور بوليفارد في تامبا، فلوريدا في عام 2018 ، بالسجن لمدة 24 عامًا.

ستشاهد بالفيديو لحظة نطق الحكم علية وتغير ملامح الوجه الذي لأقة شهرة بسببها:

وذكر التقرير أن الشاهد “ذكر مرارًا وتكرارًا أن سيارة موستانج السوداء ونيسان الذهبية كانتا تتسابقان” حتى اصطدمت جيسيكا والطفلة.

شاهد آخر كان يسير على الرصيف على طول شارع بايشور المجاور للمياه وقت وقوع الحادث وسمع الشاهد دوي محرك عالي السرعة ثم شاهد السيارات تسير بسرعة عالية ، بحسب محضر الشرطة.

كان موستانج أمام نيسان في البداية ، وشاهد الشاهد السيارات تتخطى السرعة قبل تغيير الممرات لتجنب تباطؤ حركة المرور ، حسبما ذكر التقرير.

بعد مرور السيارات بوقت قصير ، سمع الشاهد تحطمًا وركض إلى مكان الحادث ، ملاحظًا الضحيتين ونفس المركبات التي مرت للتو.

وذكر تقرير الشرطة أن شاهدًا ثالثًا كان يقود الحد الأقصى للسرعة ، وكان قد غير المسارين لتوه عندما تجاوزت السيارتان مسرعة وذكر النبأ أن الشاهد قال أن سائق الموستانج كان “يصيح” في مكان الحادث.

وقد لأقة تعاطف من بعض التابعية للقصة على منصات التواصل الاجتماعي والبعض أيد الحكم بسبب السرعة الكبيرة والطفلة الصغيرة والأم التأن راحتان ضحية السرعة.