سلمان العتيبي كويتي فلوقر يطلب المساعدة من الحكومة الكويتية بسبب عنصرية كما يقول
قصة اليوتيوبر سلمان العتيبي كويتي فلوقر ذهب لأخد نصيحة وعلاج من اضطراب قصيرة من القلق الشديد. بسبب هذا يقول “حدث لي عنصرية من القائمين في المشفى في ولاية ألاباما وقد حسبوني شيء خطير على المجتمع”.
ويقول :لقد تم تركي في الغرفة لـ 4 ساعات وأتت بعداه ممرضة وتواصلت معي. ولكن بعد خمسة واربعين ساعة أتت دكتورة أخرى. وأتت دكتورة أخرى تسال نفس الأسيلة وهي خائفة وكنت احس بالعنصرية تجاهي منهم”.
ويضيف: طلبوا مني أن اجمع المحتويات ومعهم هاتفي الذي املكها داخل كيس وسلمتها لشرطي. وبعد الانتظار تم إفراغ سرين وأخيرًا سأرتاح ولكن بعد تركيب دريب ولم يتم إضافة أي أدوية وفيتامينات. بسبب تحليل الدم خالي من أي مشكلة لكن قاموا بإضافة علاج لا اعرف ما هو واتضح انه منوم”.
سلمان : ” بعد دقيقتي لم اشعر بشيء وتركو ممرضتين لي وبعد خمس دقائق شعرت بالرئة بضغط ولا تعمل بشكل صحيح . وبعدها تنمل وشلال لا استطيع الحراك واتضح أن مفعول الدواء هو يقوم بتوقف الحركة للجسم وأقاوم وصرخ بشكل غير طبيعي”. وبعدها تركوني في غرفة ثاني بعد الصراخ وأعطوني منوم أخر، لقد عشت اسوى نص ساعة في حياتي”.
الهروب من المستشفى:
سلمان العتيبي كويتي فلوقر : الفجر تم تبديل الممرضات ولا احد يرد علي عند محادثاتي لهم وبعدها أتي شرطي وترك المحتويات التابعة لي. وفي نفس الغرفة وسمعت الممرضة تقول سيقومون بنقلي إلى المستشفى الأمراض العقلية. وهنا أنا فكرة في الهروب اخد محتوياتي وبدلة ملابسي واتصلت على إم صدقيتي هي تعمل في المستشفيات. وسالتها هل لي عدر بالهروب من المستشفى هل سيقومون بعمل شيء لي قالت لا. اركض وانا اركض الكل يركض بعدي وفي الشارع واصل الأمن الركض. حتي وصلت السيارة طلعت فوق الرصيف بسبب الأمن كان خلفي ولا استطيع الرجوع حتي المنزل”.
كويتي فلوقر : بعد وصولي المنزل لم استطيع النوم بعدها أخدت دواء من الصيدلية للنوم. واليوم الثاني لم استطيع قول جملة كاملة من شدة التعب والمعانة مع المشكلة. أتمني من الحكومة الكويتية أن تأتي لي بالحماية أنا أريد حماية لكي لا يتم إرجاعي إلى المشفى. دخلت لكي أتعالج ويحسبوني أريد الانتحار، أهلي يقولون لي اترك أميركة وتعال الكويت”.